- بكل ثقةٍ أخبرُكَ بأنكَ لن تدرِكَ عن الحبِّ نصفَ ما أدركتُ.. إذ أنكَ لا تعرِفُها.. ولن أسمحَ لكَ بأن تعرِفَها.. فهي واحدةٌ وحيدةٌ لشخصٍ واحدٍ أوحَدٍ..
يُدعَى "أنا".
- أُلقِي دُعاباتي البسيطةَ فأرى ضحكاتِها خارجةً من القلب..
أبتسمُ في شعورٍ بالاكتفاءِ التام.. ثم أدعو اللهَ سِرًا بألا يسلُبَني تلك القدرةَ على تجميلِ حياتِها... ولو قليلاً.
- تأكدتُ أن اللهَ خلقَ البشرَ نوعينِ... كلّ الناس.. وهي.
- ليس كلُّ من أحَبَّ لمَسَ كُنهَ الحبِّ وجوهرَه، وكشفَ صدَفتَه عن لؤلؤتِه..
وأزعمُ أننا قد فعلناها معًا.. فبرغم كثرة الرجال والنساء في هذه الدنيا.. هي -وحدَها- التي تُكمِلُني، وأنا -وحدي- الذي أكمِلُها.. بحيث يفقِدُ كِلانا جزءًا من ذاته مع سوى الآخر..!
- قالوا: مجنونٌ مَن أحَبَّ..
وقلتُ: مجنونٌ مَن أحَبَّ......
........ غيرَها!.
- طفلةٌ فيكِ تستثيرُ أبُوَّتي وبعدُ لم أنجِبْ.. راضيةً وساخطةً.. واضحةً وغامضةً.. صامتةً وصارخةً.. هادئةً وثائرةً.. ساكنةً وهادرةً.. دَلالُكِ حقٌّ عليَّ... وألواحُ الشوكولا المُهدئة... وغنائي لكِ بين ذراعيَّ حتى تنامي.
- النظرُ، الاقترابُ، اللمسُ، العِناقُ... كلُّ ذلكَ لم يكُن ليُشبعُني.. أردتُ انصهارًا عُذريًا مَزجيًا كاملاً.. أن أكونَ في أنفاسِك، في روحِك، في ذراتِ جسدِك، في دمِكِ وتكوينِك، في حقيقتِكِ وماهِيَّتِك، أن أكونَ أنا أنتِ وأنتِ أنا.. و"نحن"، "أنا" واحدة...
كيف ذلك؟؟.. لا أدري..!
- ((.......عاصفةٌ من المشاعرَ حُذِفَت لعدم الاستدلالِ على أبجديةٍ ترقَى للتعبيرِ عنها.......!))
- (المرأةُ المُكتملةُ الأنوثةِ تجعلُ الرجلَ يشعرُ باكتمالِ رجولَتِه)... هذا صحيحٌ تمامًا.. ولقد جعَلتِني أشعرُ وكأنني الرجلُ الوحيدُ في هذا الكوكب..!
- لن أسمحَ لعينيَّ أن تنظرَ لشيءٍ -أيِّ شيءٍ- غيرِكِ.... وإن لم تكوني معي..
- علَّمتِني كلَّ شيءٍ.. فدَعيني أعَلِّمكِ شيئًا واحدًا...... أحبكِ!.
تذييل :
تعَلَّقَ روحي روحَها قبلَ خَلقِنا ... ومِن بعدِ ما كنا نِطافًا وفي المَهدِ
فزادَ كما زِدنا فأصبحَ ناميًا ... فليس وإن مُتنا بمُنصرمِ العَهدِ
- الأبيات لقيس بن ذريح
يُدعَى "أنا".
- أُلقِي دُعاباتي البسيطةَ فأرى ضحكاتِها خارجةً من القلب..
أبتسمُ في شعورٍ بالاكتفاءِ التام.. ثم أدعو اللهَ سِرًا بألا يسلُبَني تلك القدرةَ على تجميلِ حياتِها... ولو قليلاً.
- تأكدتُ أن اللهَ خلقَ البشرَ نوعينِ... كلّ الناس.. وهي.
- ليس كلُّ من أحَبَّ لمَسَ كُنهَ الحبِّ وجوهرَه، وكشفَ صدَفتَه عن لؤلؤتِه..
وأزعمُ أننا قد فعلناها معًا.. فبرغم كثرة الرجال والنساء في هذه الدنيا.. هي -وحدَها- التي تُكمِلُني، وأنا -وحدي- الذي أكمِلُها.. بحيث يفقِدُ كِلانا جزءًا من ذاته مع سوى الآخر..!
- قالوا: مجنونٌ مَن أحَبَّ..
وقلتُ: مجنونٌ مَن أحَبَّ......
........ غيرَها!.
- طفلةٌ فيكِ تستثيرُ أبُوَّتي وبعدُ لم أنجِبْ.. راضيةً وساخطةً.. واضحةً وغامضةً.. صامتةً وصارخةً.. هادئةً وثائرةً.. ساكنةً وهادرةً.. دَلالُكِ حقٌّ عليَّ... وألواحُ الشوكولا المُهدئة... وغنائي لكِ بين ذراعيَّ حتى تنامي.
- النظرُ، الاقترابُ، اللمسُ، العِناقُ... كلُّ ذلكَ لم يكُن ليُشبعُني.. أردتُ انصهارًا عُذريًا مَزجيًا كاملاً.. أن أكونَ في أنفاسِك، في روحِك، في ذراتِ جسدِك، في دمِكِ وتكوينِك، في حقيقتِكِ وماهِيَّتِك، أن أكونَ أنا أنتِ وأنتِ أنا.. و"نحن"، "أنا" واحدة...
كيف ذلك؟؟.. لا أدري..!
- ((.......عاصفةٌ من المشاعرَ حُذِفَت لعدم الاستدلالِ على أبجديةٍ ترقَى للتعبيرِ عنها.......!))
- (المرأةُ المُكتملةُ الأنوثةِ تجعلُ الرجلَ يشعرُ باكتمالِ رجولَتِه)... هذا صحيحٌ تمامًا.. ولقد جعَلتِني أشعرُ وكأنني الرجلُ الوحيدُ في هذا الكوكب..!
- لن أسمحَ لعينيَّ أن تنظرَ لشيءٍ -أيِّ شيءٍ- غيرِكِ.... وإن لم تكوني معي..
- علَّمتِني كلَّ شيءٍ.. فدَعيني أعَلِّمكِ شيئًا واحدًا...... أحبكِ!.
تذييل :
تعَلَّقَ روحي روحَها قبلَ خَلقِنا ... ومِن بعدِ ما كنا نِطافًا وفي المَهدِ
فزادَ كما زِدنا فأصبحَ ناميًا ... فليس وإن مُتنا بمُنصرمِ العَهدِ
- الأبيات لقيس بن ذريح
الكاتب: | عدنان أحمد | المدوّنة: | مشاعر شاعر |