مميزات ثورة 25 يناير:
- جعلت كل مواطن يكتشف -وفجأة- أنه مصري.. فهو لا ينتمي إلى أي جماعة أخوانية سلفية متطرفة أو علمانية ملحدة... هو مصري.
- أسهل واسرع الطرق لتهدئة الفتنة بين المسلمين والأقباط اقناعهم بأننا نعيش على أرض واحدة ونتغنى بنفس الأغانى الوطنية.. وده طبعا على أساس إنهم مش واخدين بالهم.
- ظهور كبير وجديد وساحق لكثير من المواهب الشابة التي تهنئ الثوار وتعزي أهالى الشهداء بشكل جعلني أتساءل: هيا الوطنية دي كلها كانت فين؟!
- إتاحة كثير من فرص العمل للشباب في ظل الأزمة الاقتصادية وحالة التقشف التي تعيشها البلد بظهور مجموعة قنوات الثورة (التحرير - 25 - والثوار ..... إلخ) وهذا فضلا عن روتانا التي اكتشفت قيمة المصريين لتتحمل عبء قناة خاصة بهم "روتانا مصرية".
- الشعب يريد... حسني يريد... الله يفعل ما يريد.
- الشعور بقيمة وأهمية أمهات مصر في صنع هذا الجيل العظيم والذي يتجلى بوضوح في إعلان "روابي" الجديد.. وده بغض النظر عن إنه عاجبني.
- وجود اختلاف وتغيير كلي للشعب المصري بحيث أصبح نصف الشعب (بيبلتج) على النصف الآخر، والنصف الآخر يقنع ويبرر للنصف الأول أهمية الاقتناع بوجهات نظره.
- احتلت الأخبار السياسية والكتب الاستراتيجية والتاريخية السياسية المرتبة الأإولى من اهتماماتنا بدلا من (playstation) وأخبار الموضة، أصبحنا نتابع آخر أخبار صفحة "كلنا خالد سعيد" وننتمى مسبقا لأي حزب لم يؤسس بعد بشرط أن يكون تابع للثورة.
- سؤال كان يلح بشدة على ذهني منذ أن انتهت الثورة: (لماذا) يرهق مصطفى بكري نفسه بكل هذه المستندات التي يتبرع بها ليعرضها على النائب العام (هو مفيش حد غيره عنده مستندات ولا ايه!؟) إلى أن قرأت الخبر التالي: "طلعت السادات يتقدم ببلاغ ضد مصطفى بكري يتهمه فيه بالكسب غير المشروع والتربح بالمال العام".. الحمد لله فيه حد تاني بيقدم بلاغات.
- أضيف مصطلح جديد إلى أحاديثنا المصرية المعتادة وهو (ده كان قبل 25).. وده طبعا كان قبل 27.
- جعلت كل مواطن يكتشف -وفجأة- أنه مصري.. فهو لا ينتمي إلى أي جماعة أخوانية سلفية متطرفة أو علمانية ملحدة... هو مصري.
- أسهل واسرع الطرق لتهدئة الفتنة بين المسلمين والأقباط اقناعهم بأننا نعيش على أرض واحدة ونتغنى بنفس الأغانى الوطنية.. وده طبعا على أساس إنهم مش واخدين بالهم.
- ظهور كبير وجديد وساحق لكثير من المواهب الشابة التي تهنئ الثوار وتعزي أهالى الشهداء بشكل جعلني أتساءل: هيا الوطنية دي كلها كانت فين؟!
- إتاحة كثير من فرص العمل للشباب في ظل الأزمة الاقتصادية وحالة التقشف التي تعيشها البلد بظهور مجموعة قنوات الثورة (التحرير - 25 - والثوار ..... إلخ) وهذا فضلا عن روتانا التي اكتشفت قيمة المصريين لتتحمل عبء قناة خاصة بهم "روتانا مصرية".
- الشعب يريد... حسني يريد... الله يفعل ما يريد.
- الشعور بقيمة وأهمية أمهات مصر في صنع هذا الجيل العظيم والذي يتجلى بوضوح في إعلان "روابي" الجديد.. وده بغض النظر عن إنه عاجبني.
- وجود اختلاف وتغيير كلي للشعب المصري بحيث أصبح نصف الشعب (بيبلتج) على النصف الآخر، والنصف الآخر يقنع ويبرر للنصف الأول أهمية الاقتناع بوجهات نظره.
- احتلت الأخبار السياسية والكتب الاستراتيجية والتاريخية السياسية المرتبة الأإولى من اهتماماتنا بدلا من (playstation) وأخبار الموضة، أصبحنا نتابع آخر أخبار صفحة "كلنا خالد سعيد" وننتمى مسبقا لأي حزب لم يؤسس بعد بشرط أن يكون تابع للثورة.
- سؤال كان يلح بشدة على ذهني منذ أن انتهت الثورة: (لماذا) يرهق مصطفى بكري نفسه بكل هذه المستندات التي يتبرع بها ليعرضها على النائب العام (هو مفيش حد غيره عنده مستندات ولا ايه!؟) إلى أن قرأت الخبر التالي: "طلعت السادات يتقدم ببلاغ ضد مصطفى بكري يتهمه فيه بالكسب غير المشروع والتربح بالمال العام".. الحمد لله فيه حد تاني بيقدم بلاغات.
- أضيف مصطلح جديد إلى أحاديثنا المصرية المعتادة وهو (ده كان قبل 25).. وده طبعا كان قبل 27.
ولا يوجد أكثر من المميزات التي خلفتها ثورة 25 يناير ولذلك فقد قرر البعض (وعلشان مفتيش) لا أعلم القليل أم الكثير، الاندفاع خلف ثورة ثانية ولازلت لا أعلم...
- أهو للدفاع عن مطالب الثورة السابقة؟
- أم للاعتراض على ما لم تنجزه الثورة السابقة؟
- ولا هو نزول وخلاص؟!
أنا لا أقصد الإهانة ولكنه تعجب من قدرة هذا الشعب على خلق أي سبب جديد من لا جديد والإصرار على استنفاذ آخر ما تبقى لنا من طاقة اقتصادية ونفسية.
في انتظار ما يمكن أن تضيفه لنا الثورة الجديدة 27.
- أهو للدفاع عن مطالب الثورة السابقة؟
- أم للاعتراض على ما لم تنجزه الثورة السابقة؟
- ولا هو نزول وخلاص؟!
أنا لا أقصد الإهانة ولكنه تعجب من قدرة هذا الشعب على خلق أي سبب جديد من لا جديد والإصرار على استنفاذ آخر ما تبقى لنا من طاقة اقتصادية ونفسية.
في انتظار ما يمكن أن تضيفه لنا الثورة الجديدة 27.